1.
Encyclopédie de l'islam / Établie et publiée par H. A. R. Gibb, J. H. Kramers, E. Lévi-Provençal, … [et al.] ; Assistés de S. M. Stern, B. Lewis, Ch. Pellat, … [et al.]
Leiden : Brill, 1960‒2009
Volume, pages
: 9a, 187-190
2.
Geschichte der arabischen Litteratur / Carl Brockelmann ; erweitert um ein Vorwort von Jan Just Witkam
Leiden : Brill, 1996
Volume, pages
: G !, 188-190; S I, 303
3.
The encyclopaedia of Islam / prepared by a number of leading Orientalists ; edited by H. A. R. Gibbs, J. H. Kramers, E. Lévi-Provençal… [et al.] ; assisted by S. M. Stern as secretary general, B. Lewis, Ch. Pellat… [et al.]
Leiden : Brill, 1967‒2009
Volume, pages
: 9, 181-184
4.
آداب الشافعي ومناقبه : حديث وفقه، فراسة وطب، تاريخ وأدب، لغة ونسب / لأبي محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي (327هـ) ; كتب كلمة عنه محمد زاهد بن الحسن الكوثري ؛ قدم له وحقق أصله وعلق عليه عبد الغني عبد الخالق
القاهرة : مكتبة الخانجي, 1953/1372
5.
تاريخ آداب اللغة العربية / تأليف جرجي بن حبيب زيدان
القاهرة : [د.ن.]، 1930−1937 (القاهرة : مطبعة الهلال)
Volume, pages
: الجزء 2، صفحة 140-141
6.
تاريخ الأدب العربي / ألفه بالألمانية كارل بروكلمان ؛ الإشراف على الترجمة العربية محمود فهمي حجازي ؛ نقل الكتاب إلى العربية عبد الحليم النجار، يعقوب بكر، رمضان عبد التواب، ...[وأح]
القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1993−1999
Volume, pages
: القسم الثاني (3/4)، صفحة 315-322
(ذكر أن أمَّ الشافعي كانت من نسل علي بن أبي طالب، ولكن الشواهد أقوى دلالةً على أنها كانت من بني أسد أو من الأزد. ثم ذكر ارتحاله إلى البادية حين بلغ سنُّه نحو سبع عشرة سنةً، وبقي بين أكناف بني هُذَيْل حتى بلغ عشرين سنة، فأخذ عنهم فصيح العربية، وروى الشعر والأدب، حتى إن الأصمعي روى عنه أشعار هذيل والشنفرى في مكة. ثم انتقل الشافعي إلى المدينة المنورة في حدود سنة 170 هـ / 786 م، فأخذ عن مالك بن أنس. ولما توفي مالك سنة 179 هـ / 795 م، رحل الشافعي إلى اليمن مع عمه أبي مصعب، الذي وَلِيَ القضاء هناك. ولما ظهر في اليمنيحيى بن عبد الله إمام الزيدية، بايعه الشافعي ولكنه أُسِرَ بعد ذلك مع بعض أصحابه وجِيء به إلى هارون الرشيد وهو بالرَّقَّة، وكان للفضل بن الربيع فضل الشفاعة له حتى عفا عنه الخليفة، وإن لم يُجِزْ له مفارقة الرَّقَّة، وهناك قرأ الشافعي مصنفات محمد بن الحسن الشيباني، صاحب أبي حنيفة النعمان، وأحسَّ في نفسه أنه أعلمُ منه وأفْقَهولكنه لم يجرؤ على مخالفة هذا العالم البعيد الشهرة. ومن ثم عوَّل على الرحيل إلى مصر، فدخلها ولَقِيَ قبولاً حسنًا من واليها الذي أكرمه ولاطفه لأنه تلميذ لمالك بن أنس، إلى أن أظهر بعض ما خالف فيه مالكًا، فلما أتمّ هناك بناء مذهبه وإحكامه رجع إلى العراق سنة 195 هـ / 810 م. ولما دخل بغداد ما زال يقعد في حلقة بعد حلقة ويقول لهم قال الله وقال رسول الله، وهم يقولون قال أصحابنا، حتى ما بقي في المسجد حلقة غيره. ولما قَدِمَ عبد الله بن العباس بن موسى إلى مصر صحبه الشافعي، فرجع إلى مصر يوم 28 شوال سنة 198 هـ / 21 يونيو سنة 814 م)
7.
تاريخ التراث العربي / فؤاد سزكين ؛ نقله إلى العربية محمود فهمي حجازي ؛ وراجعه عرفة مصطفي، سعيد عبد الرحيم
الرياض : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، 1403 [1982]−1408 [1988]
Volume, pages
: 1/3, 179-191
8.
تأريخ مدينة السلام وأخبار محدثيها وذكر قطانها العلماء من غير أهلها ووارديها / تأليف أبي بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي ; حققه، وضبط نصه، وعلق عليه بشار عواد معروف
بيروت : دار الغرب الإسلامي، 2001 [1422]
Volume, pages
: الجزء 2، صفحة 392-414
(ذكر نسبه، وقال إن "شافع بن السائب" الذي يُنْسَبُ الشافعي إليه، قد لقي النبي صلى الله عليه وسلم وهو مترعرع، وأسلم أبوه السائب يوم بدر، فإنه كان صاحب راية بني هاشم، فأُسِرَ وفدا نفسه ثم أسلم. ثم نقل الروايات المختلفة حول مسقط رأس الشافعي ما بين اليمن وغزة وعسقلان. ثم ذكر قدومه مدينة السلام، ولقاءه هارون الرشيد. وذكر عدة حكايات تشير إلى ورع الإمام وتقواه، حتى إن الربيع بن سليمان قال: كان الشافعي يختم في كل ليلة ختمة، فإذا كان شهر رمضانختم في كل ليلة منها ختمة، وفي كل يوم ختمة، فكان يختم في شهر رمضان ستين ختمة.)
9.
توالي التأسيس بمعالي ابن إدريس : في مناقب سيدنا ومولانا الإمام أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي / تأليف أبو الفضل شهاب الدين أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (852هـ) ; صححه عبد الرحمن حسن محمود، أحمد علي حسن
10.
حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة / لجلال الدين أبو الفضل عبد الرحمن السيوطي (911هـ) ; تحقيق إبراهيم أبو الفضل
القاهرة : عيسى البابي الحلبي, 1968
Volume, pages
: الجزء 1، صفحة 303-304
(ذكره بين من كان بمصر من الأئمة المجتهدين. قال إنه وُلِد سنة خمسين ومائة بغزَّة أو عسقلان أو اليمن أو مِنًى على أقوال متباينة، ونشأ بمكة، وحفظ القرآن وهو ابن سبع سنين، والموطأ وهو ابن عشر، وتفقَّه على مسلم بن خاله الزنجي مفتي مكة، وأذن له في الإفتاء، وعمره خمس عشرة سنة، ثم لازم مالكًا بالمدينة، وقدم بغداد سنة خمس وتسعين، فاجتمع عليه علماؤها، وأخذوا عنه، وصنَّف بها كتابه القديم، ثم عاد إلى مكة، ثم خرج إلى بغداد سنة خمس وتسعين، فأقام بها شهرًا، ثم خرج إلى مصر، وصنَّف بها كتبه الجديدة كاﻷم والأمالي الكُبرى والإملاء الصغير ومختصر البويطي ومختصر المزنيّ ومختصر الربيع والرسالة والسنن. ولم يزل بمصر ناشرًا للعلم ملازمًا للإشغال بجامع عمرو إلى أن أصابته ضربة شديدة فمرض بسببها أيامًا، ثم مات يوم الجمعة سلخ رجب سنة أربع ومائتين)
11.
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء \ لأبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني (430هـ)
القاهرة : مكتبة الخانجي، 1932\1351 (القاهرة : مطبعة السعادة)
Volume, pages
: الجزء 9، صفحة 63-161
(ذكر لصوق نسبه بنسب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وذكر مولده بغزة أو بعسقلان سنة خمسين ومائة، ووفاته سنة أربع ومائتين. وذكر أخباره مع هارون الرشيد وأحمد بن حنبل)
12.
الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب / لابن فرحون المالكي (799هـ) ; تحقيق وتعليق الدكتور محمد الأحمدي أبو النور
القاهرة : مكتبة دار التراث، 2005 [1426]
Volume, pages
: الجزء 2، صفحة 156-161
(أورده بين أفراد الطبقة الوسطى من المكيين من أصحاب الإمام مالك بن أنس، وذكر أن أمه أزدية، وأنه ولد بالشام بغزة، وقيل باليمن سنة خمسين ومائة، وحُمِلَ إلى مكة فسكنها، وتردد بالحجاز والعراق وغيرهما، ثم استوطن مصر وتُوُفِّيَ بها.)
13.
الرسالة المستطرفة : لبيان مشهور كتب السنة المشرفة / لمحمد بن جعفر الكتاني (1345هـ) ; كتب مقدماتها ووضع فهارسها محمد المنتصر بن محمد الزمزمي بن محمدبن جعفر الكتاني
دمشق : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، 1383 [1964]
Volume, pages
: صفحة 17
(لقَّبه بعالِم قريش ومجدِّد الدين على رأس المائتين، ثم تكلم عن "مسند الإمام الشافعي")
14.
سير أعلام النبلاء / تصنيف شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (748 هـ) ؛ أشرف على تحقيق الكتاب وخرج أحاديثه شعيب الأرنؤوط
بيروت : مؤسسة الرسالة، 1422 [2001]
Volume, pages
: الجزء 10، صفحة 5-99
(وقف في نسبه عند لؤي بن غالب، ووصفه بالإمام، عالم العصر، ناصر الحديث، فقيه المِلَّة، نسيب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وذكر مولده بغزة، ونشأته يتيمًا وخوف أمه عليه من الضَّيْعَة، فتحوَّلت به إلى مَحْتََدِه وهو ابن عامين، فنشأ بمكة وأقبل على الرَّميْ، حتى فاق فيه الأقران، وصار يصيب من عشرة أسهم تسعةً، ثم أقبل على العربية والشعر، فبرع في ذلك وتقدَّم، ثم حُبِّبَ إليه الفقه، فساد فيه أهل زمانه. ثم ذكر الذهبي أشياخه الذين سمع عليهم، وتلاميذه الذين سمعوا عليه، وأورد آراء العلماء والفقهاء فيه.)
15.
طبقات الفقهاء / جمال الدين أبو إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي (476هـ) ; تحقيق إحسان عباس
بيروت : دار الرائد العربي, 1970
Volume, pages
: صفحة 97-134
(ذكر أتباع الإمام الشافعي من الفقهاء في مختلف البلدان)
16.
[كتاب تسمية ولاة مصر]
Volume, pages
: صفحة 154
(قال: واستصحب عبد الله بن العباس في مسيره إلى مصر محمد بن إدريس الشافعي الفقيه رحمه الله، فذلك سبب قدوم الشافعي إلى مصر)
17.
كتاب مناقب الإمام الشافعي (204 هـ) وطبقات أصحابه من تاريخ الإسلام للحافظ أبي عبد الله الذهبي [748 هـ] : وفيات 211 هـ - 530 هـ / انتقاء أبي بكر أحمد بن محمد بن عمر المعروف بابن قاضي شهبة (851 هـ.) ؛ تحقيق عبد العزيز فياض حرفوش
دمشق : دار البشائر للطباعة والنشر والتوزيع، 1424 [2003]
18.
معجم الأدباء : إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب / تأليف ياقوت الحموي الرومي (626هـ) ; تحقيق إحسان عباس
بيروت : دار الغرب الإسلامي ; 1993
Volume, pages
: الجزء 6، صفحة 2393-2418
(أورد نسبه حتى وصل إلى معد بن عدنان بن أد بن أدد. وهاشم الذي في نسب الشافعي ليس هو جدّ النبيّ صلى الله عليه وسلم ذاك هاشم بن عبد مناف، فهاشم هذا هو ابن أخي ذاك. وذكر نقلًا عن الشافعي أنه ولد بغزة سنة خمسين ومائة، وحُمِلَ إلى مكة وهو ابن سنتَيْن، وقال إنّ أمّه كانت من الأزد. وأورد ياقوت رواية أخرى عن الشافعي كذلك أنه ولد بعسقلان، وعسقلان على بُعد ثلاثة فراسخ من غزّة، وكلاهما من فلسطين. وكان مولد الشافعي يوم مات أبو حنيفة النعمان. ولا خلاف في أن موت أبي حنيفة كان سنة مائة وخمسين، ومات الشافعي في رجب سنة أربع ومائتين وهو ابن أربع وخمسين سنة، وكان قدومه مصر سنة ثمانٍ وتسعين ومائة. وقد روى الزعفراني عن أبي عثمان ابن الشافعي أن الشافعي مات وهو ابن ثمانٍ وخمسين سنة. وكان في بدء أمره مجتهدًا في طلب الشعر والنحو والغريب، إلى أن لقي مصعب بن عبد الله بن الزبير ، فنصحه أن يطلب الحديث والفقه، وذهب وإياه إلى المدينة المنورةوأوصى به مالك بن أنس. ثم ذكر ياقوت بعض قصص عن علاقة الرشيد بالشافعي، ومناظرة الأخير مع إسحاق بن راهويه. وذكر قول المُبَرِّد: كان الشافعي من أشعر الناس وآدب الناس وأعرفهم بالقراءات.)
19.
معجم المؤلفين : تراجم مصنفي الكتب العربية / تأليف عمر رضا كحالة
دمشق : المكتبة العربية ؛ [د.م.] : على نفقة المؤلف، 1376 [1957]−1381 [1961]
Volume, pages
: 9,32
20.
مناقب الإمام الشافعي / تأليف أبي الحسن محمد بن الحسن إبراهيم الأبري السجستاني (363هـ.) ؛ دراسة وتحقيق جمال عزون
عمان : الدار الأثرية، 1430 [2009]
21.
مناقب الإمام الشافعي / تأليف عماد الدين أبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي الشافعي ؛ حققه وخرج نصوصه وعلق عليه خليل إبراهيم ملا خاطر
الرياض : مكتبة الإمام الشافعي، 1992
22.
مناقب الإمام الشافعي / تأليف فخر الدين الرازي محمد بن عمر بن الحسين (606هـ) ; تحقيق أحمد حجازي السقا
القاهرة : مكتبة الكليات الأزهرية، 1986 [1406]
23.
مناقب الإمام الشافعي / لعبد الرءوف المناوي ؛ تحقيق ساعد بن عمر غازي
طنطا : دار الصحابة للتراث، 1412 [1992]
24.
مناقب الشافعي / للبيهقي (458هـ) ; تحقيق السيد أحمد صقر
القاهرة : مكتبة دار التراث، 1970 [1390]
25.
هذا كتاب مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم / للمولى أحمد بن مصطفى المعروف بطاش كبري زاده المتوفى سنة 962
حيدرآباد : مطبعة دائرة المعارف النظامية، 1911‒1911
Volume, pages
: الجزء 2، صفحة 88-97
(ذكره بين الأئمة المجتهدين، وأورد الاختلاف حول مسقط رأسه سواء غزة أو عسقلان أو اليمن، وحمله وهو ابن سنتين إلى مكة المكرمة. وصحبته للإمام مالك بن أنس، وثناء الإمام أحمد بن حنبل عليه، وجعله المجدد على رأس المائة الثانية، بعد عمر بن عبد العزيز الذي كان على رأس المائة الأولى)
26.
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان / لأبي العباس شمس الدين أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان (608-681 هـ) ; حققه الدكتور إحسان عباس ; الفهارس العامة إعداد وداد القاضي وعز الدين أحمد موسى بإشراف الدكتور إحسان عباس
بيروت : دار الثقافة، 1977 [1397]
Volume, pages
: الجزء 4، صفحة 163-169
(ذكر نسبه وقال إن جده السائب كان صاحب راية بني هاشم يوم بدرفأُسِرَ وفَدَى نفسه ثم أسلم. وذكر أن الشافعي كان كثير المناقب جم المفاخر، اجتمعت له العلوم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلَّم. وذكر قول الإمام أحمد بن حنبل: ما عرفتُ ناسخ الحديث ومنسوخه حتى جالستُ الشافعيَّ. وذكر أيضًا أن الشافعي أول من تكلم في أصول الفقه وهو الذي استنبطه. وذكر أن مولده كان في اليوم الذي توفِّي فيه أبو حنيفة النعمان)